حَنينُ ومشآعرُ أنهَكَهآ القَدر
حَنينُ ومشآعرُ أنهَكَهآ القَدر عَلّي بِسآط المَحبه أزفُ لكَم حَروفِيلَتنعمَ بِكم أجمَل لَحظآتِي..
رِيشةُ الَمدخلحَنينُ ، مَشآعِرُ ، شَوقُ وعِشقكُلَ ذلكَ يَستّيقظُ بِضلوعِيحِينمآ تَهبُ مرآسِمُ ذِكرآكِ[فِي خيآلِي ولَحظآتِي16لُتعلنَ جَميعَ حوآسِي أنَي لآ أنتّمِي لسوآكِ
{..ُ وَينّك..}ٌ]
أينمآ تَكونَي قَلبِي معلَقُ بكونَبضِي لآ يَضخُ إلآ بكبالثوآنِي والسآعآت لآ أزآلُ أتَنفسُ بِذكرآكأشتقتَ إليكِ ولِحنَآنكآهُ وآه مِن الشوق ..!أتسآئل وش بَقّي للشمسِ
[ بَعدَ مَغيبك
أندّهك بِصوت مَبحوح وصوتِي خآفِت بِحبآل أنينغِير هَمسك ، صوت خطآويك والصوت مهمآ أرتفعمآ يأمل إلآ بلقيآك
{.. الشوق ..}
نَشتاقُ كثيراً وأغلب الأحيآن إلي مََن خَيموا في القلبَ بَعدَ أن رَحَلوا ، وتركوآ القلبَ يَتخبطَ بذكرآهم نَشتآقَ ونشتآق والشوقَ يُقطعَ الأوصآل ..!نَشتّهِي أن نرآهم ، نَتحدثَ مَعهم سآعآتُ تَمرُ وكم نودَ أن لآ تَنتهِي بجوآرهم تَحترقُ شموعاً ، وتذبلَ زهوراً .. وتتبعثرُ أورآقاً وهم فِي القلبِ خآلدون لآ يَتبقّي لنآ مِنهم سوي ذكري تَمزقنآ تّذيبنآ ، تُحيلنآ إلي رمآد أينَ أنتِ ..!؟
مِن كثرَ أسئلتِي عنكِ أسألِي نوآفذ بِيتكَ المهجور أسألي الأهل والسآكنين بالجوآر حَتّي إسألِي الجدآرُ الأصم أبحثُ عَن ضحكآتك ، أمنيآتكحَتّي عَن أحوآلك وكل هذآ ومآزآلَ إشتيآقي إليكِ يقتُلَنِي
{..ُ حَنينُ دآئم ..}
أحنُ إليكِ عَلَي عدد مآ فِي السمآءِ مِن نِجوم عَدد حبآتُ رِمآلُ البحرُ التَي لَم تَنسّي جلسآتُنآ معاً أحنُ إليكِ .. أكثرُ مِن حَنينُ الصَحرآءُ للمطر
مِن بعدك حَتّي الأزهآرُ ذآبلهةمِحتآجه لإطلالةوَجهكِ بِهآوالكون دوم يسألنِي عنك بَعد غيآبكأحترتُ كيف أجآوب ، وأنآ إلي ضوعتك مِن يَدِي
الحَ نين ..
عَلي تِلآلِ الشَوقِ يتعثّرُ الحنين بِنآ وعَلي ضفآفِ المغيبُ نكبوا عَلي حوآفِر
الشوق لَهم نَهرعُ إلي تِلك الصور التّي تَجمعنآ بِهم أو تِلك الهدآيآ الَتّي تحمِلنآ إليهمحيثُ أنآشيد الحٌبَ وعنفوآنَ مآضيهم الجميل تهرع إلى بيتي الريفي الذي أقطنه منذ دهور
والأمآنِي التَي كنت تتوجسُ بالفرحِ بِلقيآهم وهُنآكَ حيثُ بَردُ الأمطآر والشِتآء القآرس عِندمآ كنآ نَجتَمعُ بِهم ، والأحآسيس الجميلة كآنت تَغمرنآ بِهم نتَذكرهم ونَحن لهم ولتِلكَ الأمآنِي وفِي لَحظةِ غرآءَ نَتذكرُ أنآ فَقدنآهم رغماً عنآ 16فَنرتدي ثوبَ الحزنَ الملطخُ بالأمل علنآ نلقآهم مِن جديد